سؤال يدور فى ذهنى كل يوم يستفزنى
كثيراً وهو ماذا ينتظر الاخوان , او لماذا لا يريدون قيادات الاخوان ان يعلنوا
انضمامهم للثورة المصرية , هل رغبة منهم فى استقرار البلاد كما يدعوا , ام لكى
يستعدوا للانتخابات البرلمانية , ام خوفا من المجلس العسكرى , ام عدم ايمانهم
بالثورة من الاساس , دعونى اولاً اشكر شباب الاخوان الذين تجاهلوا اوامر قيادات
الجماعة و شاركوا فى الثورة المصرية منذ ليلة السبت , فهؤلاء وضعوا مصلحة البلد و حريته
فوق اى اعتبار عكس القيادات الذين وضعوا مصلحة الجماعة واهدافها اهم من الوطن الف
مرة , واتخذوا صف من يظنوا بأنه الأقوى وهو المجلس العسكرى لكى يحتموا به اذا فشلت
لا قدر الله الثورة ويعلنوا عدم مشاركتهم فى هذه المظاهرات من الاساس , اما اذا
نجحت الثورة فسيكونوا اول من يركب الموجة ويعلنوا ان شباب الاخوان كانوا متواجدين
من الليلة الاولى للثورة , ولكن لن يكونوا هؤلاء الشباب الشرفاء كبش فداء مرة اخرى
للجماعة , فقيادات الاخوان اعلنت يوم السبت عبر وسائل الاعلام انها لا تعترف بأى
اخوانى نزل لأرض الميدان , فجماعة الاخوان المسلمين تحتاج الى ثورة يقوم بها شباب
الاخوان الشرفاء للأطاحة بالقيادات التى لوثت اسم الجماعة
الأربعاء، 23 نوفمبر 2011
الأربعاء، 2 نوفمبر 2011
البلد دى " سارية " على حل شعرها
فوجئت منذ ايام ان عيد ميلاد طويل العمر يطول عمره و يزهزه عصره و ينصر على من يعاديه فى نفس يوم عيد الهالوين فى صدفة تحتاج الى تحليل عميق من اينشتاين مصر وصاحب النظريات العبقرية البروفيسور " عمرو مصطفى "
وفوجئت مرة تانية ان هذا اليوم سيشهد دخول مصر لموسوعة جينيس من خلال اطول سارية علم فى العالم
وفى نفس اليوم اللى قريت الخبر ده , كان عصام عطا - رحمه الله - قد توفى فى السجن نتيجة التعذيب
وطبعا بما اننا عارفين ان الظباط عندنا " سو كيوت " و مبيمدوش ايديهم على حد " بيمدوا حاجات تانية " , فطبعا كانت النتيجة ان وفاة عصام عطا كانت نتيجة ابتلاعه ل خالد سعيد سورى قصدى للفافة .. فعلا الاصدار الجديد للفافات بيخلى الواحد بعد ما يموت بيبقى وشه فيه دم و مضروب و جسمه بيجيب " ميه " من كل حتة .. دى لفافة قادرة ومفترية قوى
كل ده وعصام شرف كالعادة مختفى , لم يخطأ استاذنا الكبير جلال عامر عندما قال " لما اخترنا عصام شرف من التحرير كان لازم نختار واحد يدورلنا عليه " , عصام شرف لا يظهر الا فى المناسبات القهرية زى " وفاة ولى العهد السعودى " فكان عصام شرف اول الحاضرين لتعزية السفير السعودى , بينما عندما توفى 3 اشخاص فى يوم واحد بضحايا تعذيب مختلفة , اختفى كالعادة
وما بين محاكمات عسكرية و ضحايا تعذيب و عدم تسليم سلطة و تنفيض للشعب .. ارى ان اللى عملناه كان شبه ثورة زى " شبه الجملة كده " فالأولى مش عارفة تبقى ثورة و التانية مش عارفة تبقى جملة ..
مش همضى بأسمى عشان ملقاش مصير علاء عبد الفتاح .. وشكرا
وفوجئت مرة تانية ان هذا اليوم سيشهد دخول مصر لموسوعة جينيس من خلال اطول سارية علم فى العالم
وفى نفس اليوم اللى قريت الخبر ده , كان عصام عطا - رحمه الله - قد توفى فى السجن نتيجة التعذيب
وطبعا بما اننا عارفين ان الظباط عندنا " سو كيوت " و مبيمدوش ايديهم على حد " بيمدوا حاجات تانية " , فطبعا كانت النتيجة ان وفاة عصام عطا كانت نتيجة ابتلاعه ل خالد سعيد سورى قصدى للفافة .. فعلا الاصدار الجديد للفافات بيخلى الواحد بعد ما يموت بيبقى وشه فيه دم و مضروب و جسمه بيجيب " ميه " من كل حتة .. دى لفافة قادرة ومفترية قوى
كل ده وعصام شرف كالعادة مختفى , لم يخطأ استاذنا الكبير جلال عامر عندما قال " لما اخترنا عصام شرف من التحرير كان لازم نختار واحد يدورلنا عليه " , عصام شرف لا يظهر الا فى المناسبات القهرية زى " وفاة ولى العهد السعودى " فكان عصام شرف اول الحاضرين لتعزية السفير السعودى , بينما عندما توفى 3 اشخاص فى يوم واحد بضحايا تعذيب مختلفة , اختفى كالعادة
وما بين محاكمات عسكرية و ضحايا تعذيب و عدم تسليم سلطة و تنفيض للشعب .. ارى ان اللى عملناه كان شبه ثورة زى " شبه الجملة كده " فالأولى مش عارفة تبقى ثورة و التانية مش عارفة تبقى جملة ..
مش همضى بأسمى عشان ملقاش مصير علاء عبد الفتاح .. وشكرا
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)